شكرا جزيلا لك أخي حميد على خدمة العلم وأهله مجانا ،والله يكثر من أمثالك .
هذا الكتاب يمكن أن يكون إضافة نوعية لأساتذة التعليم في تدريس التربية الفنية أو التشكيلية سيما وغوصه في فلسفة الفن والأدوار التي تلعبها في حياة الطفل .
للأسف في بلادنا ومن واقع معيشي في التعليم ليس هناك اهتمام جدي بتطوير التربية الجمالية والفنية لذى المتعلمين ومن كثرة المواد والدروس لا يجد الأستاذ وقتا كافيا لهذه المادة مع أن لها أهمية كبرى في صقل مواهب المبدعين واكتشاف مواهبهم .
والأسوء من ذلك تخصص لها فقط ساعة في الأسبوع ومعظم الأساتذة يعتبرونها مادة ثانوية ولا يمنحونها حقها الكافي في الشرح والتدريس .