شكرا جزيلا لك أخي حميد المرزوقي على هذا العطاء والإبداع المستمر والمتنوع وتحية تقدير لك .
وما أجمل أن نتعرف على فيلسوف عربي مسلم ربط بين الحكمة أي الفلسفة والشريعة في كتابه " فصل المقال ما بين الحكمة والشريعة من الاتصال" لينير طريقنا ضد التطرف والجهل والخضوع للواقع المستسلم .
وما أسوء أن نعرف أن فيلسوفا عربيا ومسلما ولد بقرطبة واستفاد منه الغرب كثيرا لاسيما في شروحاته وترجماته لأرسطو والفلسفة اليونانية وتنكر له العرب في حياته ونكبه حتى أن بعض كتبه حرقت .